Lahma

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ahahahaha


    ماجد سلمان عمري 25 سنة

    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 7
    تاريخ التسجيل : 17/05/2009

    ماجد سلمان عمري 25 سنة Empty ماجد سلمان عمري 25 سنة

    مُساهمة  Admin الإثنين مايو 18, 2009 10:07 am

    نا ماجد سلمان عمري 25 سنة متزوج واعمل موظفا , متيم بزوجة شقيق زوجتي واسمها رانيا وعمرها 33 سنة ولها خمسة اطفال وهي تبادلني نفس الشعور . وقد لاحظت منذ حوالي السنة انها دائمة الابتسامة لي فأنا - ولا فخر - اتمتع بوسامة لا بأس بها حتى ان بعض النساء يقلن لزوجتي ان زوجك اجمل منك ! ما علينا! منذ البداية فتنت برانيا بسبب جمال ساقيها وتفاصيل جمسها اللدن ، فلها ساقان ممتلئتان طويلتان كأنهما مخروطتين من المرمر اضافة الى نهديها البارزين وطيزها المستديرة وعينيها الخضر الواسعتين . وهي ليست بيضاء تماما انما تميل الى الى اللون الحنطي الخفيف . اخذت اتحين الفرص لمغازلتها فوجدت قناة ملائمة جدا لهذا الغرض وهو تدريس احد اولادها فكنت اذهب مرتين اسبوعيا الى بيتهم لاعطاء الصبي دروسا اضافية بدون مقابل ولكن من اجل عيون رانيتي !فقد سألتني مرة بابتسامتها المعهودة هل من المعقول ان ادرس الولد هكذا بدون اجر او مقابل فأجبتها فورا يكفيني رؤية عينيك الجميلتين (وانا في الحقيقة اقصد ساقيك الجميلتين ) ثم صممت على غزوها . كانت احيانا تأتي وتجلس معنا لمراقبة ابنها وتلبس تنورة قصيرة تظهر كامل ساقيها الرهيبتين وجزء من فخديها وكنت لا امنع نفسي من النظر اليها وفي احدى المرات وكان الولد قد خرج من الغرفة لقضاء حاجته انتبهت رانية الى نظراتي التي تكاد تلتهم ساقيها فتظاهرت بالخجل وحاولت تعديل جلستها لتغطية بعض لحمها ولكن دون نتيجة وعندها تعمدت ان احدق في ساقيها وجاءتني جرأة محببة (وانا اعلم ان المحب اذا سكت هلك كما يقولون ) فقلت لماذا تخفي هذا الجمال عني الا تعلمين ان ساقيك يساويان الدنيا كلها وما فيها وقمت وامسكت ساقيها الناعمتين وطبعت قبلة على كل ساق . وقلت لها الا تعلمين انني نظمت قصيدة في مدح جمالك عنوانها " رانيا ملكة جمال الجبل " (لانها تسكن في منطقة جبلية من المدينة ) (القصيدة مع الاسف ليست معي الان ولكن ساوافي القراء بنصها حينما اعثر عليهاوهي مؤلفة من حوالي عشر ابيات ) وحينما حاولت تقبيلها اخذت تمانع بشيء من الدلال فقلت لها اتعلمين يا حبيبتي انك اذا منعتني من حبك فسينتهي بي الامر في مستشفى الامراض النفسية فيقولون عني حينها مجنون رانيا !! فابتسمت ابتسامة عريضة على محياها الجميل .ثم اخذت انتهز الفرص واذهب الى بيتها عندما لا يكون زوجها في العمل وامص صدرها وكسها الوردي واتحسس افخاذها وطيزها واضعا ساقيها فوق كتفي واخيرا اقذف على ساقيها . وفي المرة التالية ادخلت زبي الهائل في كسها وتألمت لانها معتادة على زب زوجها النحيل . كانت هذه الممارسات لا تستغرق سوى ربع او نصف ساعة ولا تتعرى رانيا كامل ثيابها وبالتالي لا تؤدي الى اشباعنا الجنسي . فاتفقت معها في يوم من الايام ان نذهب الى غرفة في الفندق نترع كؤوس الحب على راحتنا بعد ان تبلغ ام زوجها انها ذاهبة للتسوق . وطلبت انا اذنا من عملي في الساعة الحادية عشرة قبل الظهر وذهبنا الى فندق صغير واستأجرنا غرفة . فخلعت كل ملابسها وتمددنا على السرير واخذت اقبل واتحسس جسمها من خديها الى قدميها بكل شوق وشهوة ثم اخذت العق كسها وللأمانة فان جسمها لدن نظيف وكانت قد ازالت اي شعر زائد بحيث يؤكل جسمها اكلا! ثم اخرجت زبي من مخبأه فأمسكت رانيا الزب بيدها الجميلة واخذت تداعبه فقلت لها هل ترغبين بالمص قالت نعم لان زوجي لا يحب ان امص له زبه فقلت لها كم هو غبي فالمص هو لذة للرجل وللمرأة على حد سواء وادخلت زبي الى داخل فمهاادخله واخرجه واخذت تلعقه ثم اخرجته وفتحت رانيا ساقيها فكدت امزق ملابسي من الاثارة وانا اتأمل ساقيها عن قرب وقلت لها صراحة لو انني زوجك لما ذهبت يوما الى العمل وبقيت في البيت اتأمل جمالك وجمال ساقيك . ثم رفعت ساقيها وقبلتهما بنهم لادخل زبي الضخم داخل كسها وظللت ارهز حتى قذفت كمية كبيرة من المني في اعماق كسها وكنت$قد صمت عن الجنس لاكثر من اسبوع استعدادا لهذه الملحمة الجنسية . ورتمينا بعد ذلك في حضن بعضنا بعضا نقبل بعضنا بنهم لمدة نصف ساعة حين عاد زبي الى الانتصاب فقلبتها على بطنها لاتأمل طيزها فأنا ايضا اهوى الاطياز وادخلت اصبعي الى فتحتها فاذا لطيزها رائحة محببة اعتبرتها مثل العطر وفجأة قالت لي هل تعلم يا ماجد حبيبي انني لا احب النيك في الطيز ولكن من اجلك انا اقبل فافعل بي ما تشاء لانني احبك فأحضرت فازلين ودهنت يدي وفتحتها ثم اولجت زبي تدريجيا ولكن بدون توقف واخذت ادخل زبي واخرجه لاكثر من عشر دقائق حتى قذفت حليبي في احشائها والذي سرعان ما اخذ يتدفق خارج الفتحة ممزوجا ببعض الدم جراء اقتحام زبي لفتحتها ويسيل الى فخديها حتى وصل ساقيها الجميلتين . استمرت هذه الحفلة البهيجة حوالي ساعتين عدنا بعدها كل الى موقعه وقد شربنا من كأس الحب حتى الاشباع . ولا زلنا نمارس الجنس كلما سنحت الظروف ربع او نصف ساعة ولكن على فترات متباعدة خوفا من اثارة الشبهات .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 2:25 pm